نویسندگان | صديقه جعفری نژاد، مريم جلائي، عباس زارعی تجره، علی نجفي ايوکی |
---|---|
نشریه | بحوث في اللغة العربية |
ارائه به نام دانشگاه | دانشگاه کاشان |
شماره مجلد | ۲۲ |
نوع مقاله | Full Paper |
تاریخ انتشار | ۱۳۹۸ |
رتبه نشریه | علمی - پژوهشی |
نوع نشریه | چاپی |
کشور محل چاپ | ایران |
چکیده مقاله
إنّ الكتابة، المرحلة الأخيرة من مهارات اللغة الأربع في تعليم أيّ لغة؛ المرحلة المتقدّمة التي یجب أن ینتج المتعلّم نصّاً أو خطاباً یراعي فیه مقوّمات النصوص والخطابات للغة الهدف. ولما كان التماسك من مقومات الخطاب وجزءاً رئیساً في أيّ نصّ فتناولت هذه الدراسة العثرات التي تحجب علی اتساق الخطاب المكتوب. هناك مظاهر صوریة تعمل علی تحقیق التماسك النصّي وتعالق الجمل بعضها ببعض. وأنّ هالیداي وحسن یولیان الاهتمام بها ويعتبرانها ضامنة للترابط بین الجمل في أيّ نص. هذه المظاهر هي؛ الاتساق النحوي، الاتساق المعجمي وآلیات الربط. ففي ضوء ماتقدّم نوی هذا البحث بمنهجه الوصفي - التحلیلي إلی تحلیل العثرات الاتساقیة للكتابة عند متعلّمي العربیة من الإيرانيين. تكوّن مجتمع الدراسة علی 50 طالبةً دارسةً في الفصل السابع من مرحلة البكالوريوس بجامعة كاشان الحكومیة في العامَین الدراسیَین 2016 ـ2017 م و 2017 -2018 م، وكانت أداة الدراسة ما جمعنا من وظائفهن الكتابية في ثلاثة موضوعات وصفیة. ظهر من خلال دراستها علی أساس نموذج هالیدی وحسن (1393 ش) في الاتّساق، أنّ عدم استثمارهن مظاهر الاتّساق وتوظیفها الخاطئ قد أدّی إلی التشتّت النصي والتعبیر التحریري الرديء الضعیف. واستنبط أنّ إحدی المؤشّرات الهامّة التي تحدّد نوعیّة الكتابة باللغة العربیة هي كیفیة توظیف مظاهر التماسك النّصي وإجادتها. وكلّما استخدم المتعلّم آلیات الربط أكثر، أنجح في نوعیّة الكتابة أكثر.
tags: تعلیم اللغة العربية لمتعلّميها الإيرانيين، الأخطاء الكتابیة، الخطاب المكتوب، التماسك، الاتّساق.